alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: April 2009
http://alwaad.blogspot.com/2009_04_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Thursday, April 2, 2009. ها أنا أودع الأماكن . صباحٌ جديد. أعلن عن يوم أُضيف إلى عمري. بدأت به رحلة كلي أمل أن تكون مليئة بما يسعدني. جمعت أوراقي. و كتبي. و ذهبت إلى المكتبة المركزية في جامعتي. جلست في مكاني المعتاد. كان حولي نفس الاشخاص. كما كان. و لكن مع تغير الاحساس. تأملات وحوار أقمته مع نفسي. لقد تغير شعوري إتجاه كل شيٌ هنا حتى الجدران. فما عدت أشعر بالحزن الدفين. و ما عدت أهجو اليوم الذي قررت أن أترك أهلي و يعذبني الحنين. ما عدت اشعر بألمٌ يجتاح قلبي كل حين. كيف لا.؟! و من يدر...
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: March 2008
http://alwaad.blogspot.com/2008_03_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Thursday, March 13, 2008. بعد أن أبتعدت عن أهلي. أصبحت أحياااا لأنتهي من عملاا بداته بيدي. بعد أن شاءت الأقدار لي به. أعيش وأحمد ربي على ما أنا فيه. أيام وساعات محسوبه من عمري. أحن فيهااااااا لمناداتي وضمي. أحلم في اليوم ألف مره.أني ألتقيت بها. وطبعت قبلتهاااا الحنونة على جبهتي. أفيق بعدهاااا على واقعي . وحدة روحي . وجسدي. حيرة قلبي .قبل عقلي. تنصب في محور واحد فقط. كم أفقتدتكم اهلي وبلدي. Links to this post. Subscribe to: Posts (Atom). فقط أردت أن أكون! View my complete profile.
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: January 2012
http://alwaad.blogspot.com/2012_01_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Friday, January 20, 2012. هل مازلت تتسأل لما أحمل لك كل هذا الحب! إلي أصدق قلب عرفته في حياتي. أهديتني احلي معاني الحياة. أهديتني حلم أبدي. آحيا من أجله. في حضنك فقط يكسوني الامان. بأنفاسك أنا اشعر بالحنان. بكت عيني من فرحة لقائك. فلقائك بي مختلف في كل مرة. لم يكن مختلف بالمكان أو حتي الزمان. ولكنه مختلف بمشاعرنا الصادقة التي تزداد وكأنها بركان. في كل مرة أركض إليك ومعي جبال من الالام. و أجدك تأخذني بين يديك. تعالج كل جرحٌ يألمني. لا تسألني عن الأسباب أو حتي تعاتبني علي تلك الأخطاء.
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: December 2008
http://alwaad.blogspot.com/2008_12_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Tuesday, December 16, 2008. بوح قلبي . وهاهي السنة تمضى. مضى و أناااا أنتظر عودت الحب إلى قلبي. نبضٌ يطبب جرحي. مشاعر تملأ أيامي. تعطي لروحي معنى لحياتي. بعد أن نزف قلبي مرات. أصبحت أخشى أن أصدق تلك الكلمات. كانت مجرد أكاذيب و تراهات. أبطالهاا أُناسٌ وما هم بأُناااس. في داخلي قلبٌ ما زال يحترق. على عمرٌ مضى و شوق لرجلٌ لا يستحق. وهم حبٌ رافقني منذ الأزل. وحلم تلاااشى وقلبٌ لا يحتمل. لست ضعيفة. فمازلت أحب الحياة و أرى جانب من الأمل. ولكن هناك شيٌ في القلب مازال يشتعل. Travel template...
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: May 2009
http://alwaad.blogspot.com/2009_05_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Friday, May 29, 2009. أتى يومٌ. أقول لك فيه أن كل شيءٍ أنتهى. اليوم انتهى عصرٌ عشت فيه للغير. اليوم سأبدأ حياتي بلا أن يكون له أعتبار. اليوم سأعيش أنا من أجلي. و لأجل من يقدم لي عمرٌ وحياة أحلم بها طوال الليل والنهار. لست تلك التي للرجل تعتزل. ولكني تلك التي لُذعت من جراحه ومازالت دموعي تنهمر. كنت للرجل القلب الحنون. وكافأني بأن كان أقسى من تركني بجنون. قدم لي الكثير من الكلام المعسول. وقدمت له أفعال بكل حبٍ رغم المصير المجهول. لن أعيد التجربة فقد عدتها أكثر من مره. أجد حباً م...
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: March 2010
http://alwaad.blogspot.com/2010_03_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Sunday, March 21, 2010. إلى الحب الخالد. إلى العطاء اللامحدود. إليك يا أغلى من في الوجود. في عيدك اليوم. أجد المشاعر تجتاح إلهامي. فكيف لكلماتي أن تصف عطاءك. وكيف لها أن تفي حقك. فإذا أردت أن أكتب عن ما قدمتي لي في صغري.و كيف علمتني كل شي.حى نفسي. وجدت أن الأسطر قليلة . عاجزة عن وصف ما قدمتي. فعندما كبرت. حبك وحنانك كان يرافقني. يشجعني أن أقف. يصفق لي في نجاحي. ويقويني في لحظات ضعفي. فلو لاكي يا أمي لما كنت شخصٌ يُذكر. بأن أعيش بعيده عنك يا أمي. فتلك السنين لا أحسبها من عمري. والعود...
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: هل مازلت تتسأل لما أحمل لك كل هذا الحب !؟
http://alwaad.blogspot.com/2012/01/blog-post.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Friday, January 20, 2012. هل مازلت تتسأل لما أحمل لك كل هذا الحب! إلي أصدق قلب عرفته في حياتي. أهديتني احلي معاني الحياة. أهديتني حلم أبدي. آحيا من أجله. في حضنك فقط يكسوني الامان. بأنفاسك أنا اشعر بالحنان. بكت عيني من فرحة لقائك. فلقائك بي مختلف في كل مرة. لم يكن مختلف بالمكان أو حتي الزمان. ولكنه مختلف بمشاعرنا الصادقة التي تزداد وكأنها بركان. في كل مرة أركض إليك ومعي جبال من الالام. و أجدك تأخذني بين يديك. تعالج كل جرحٌ يألمني. لا تسألني عن الأسباب أو حتي تعاتبني علي تلك الأخطاء.
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: October 2008
http://alwaad.blogspot.com/2008_10_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Saturday, October 25, 2008. تلومني الدنياااا أني عدت له. تلومني الدنياااا أني عدت له. قالهااا البعض على أنها وجهة نظره. وقالهاا الآخر على أنهااا نصيحة شديدة اللهجة. كلهاااااا كانت بدافع الحب. ولكنني أعاااااااااااني هناااااااا وحيده. أحتاج حتى كلماته الخاليه من الصدق. أحن لشيٌ فقدته منذ زمن. أشعر بوحشة تكسو الليل. و محاولة للسيطره على هدفي . تارة أكتب . وتارة أبحر في التفكير في المجهول. ضعو أنفسكم . مكاني. خوف وحزن . واحتياج. ودموعٌ تملأ أجفاني. ليس هناك وجود للأمان في أيامي. إذن لن ...
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: August 2008
http://alwaad.blogspot.com/2008_08_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Sunday, August 31, 2008. إلى روحي وحبي اللامحدود. إلى أغلى من في الوجود. إلى روحي وحبي اللامحدود. أشتقت إليك يا بسمة حياتي. أحتاجك يا نور أيامي. حنانك لا يعوضه أحد في الدنيا. كلماتك لي في الليل والنهار. معي دائماً.تذكرني بعهدي.تذكرني بحبي. تذكرني بمن وهبني اسمي. فأن كانت الايام طويله في غيابي. فهي صعبة في غيابك. وإن كانت الأقدار شاءت أن أكون في بلد آخر. فليس لنا سوى أن نرضى بما قسمة الله لنا. نور عيني . أبي. عندما أصفو مع نفسي. أتذكر لحظاتي . أيامي. ضحكاتي. همساتي. كل شي في وجودك.
alwaad.blogspot.com
خاطرة على ضفاف الوعد...: August 2010
http://alwaad.blogspot.com/2010_08_01_archive.html
خاطرة على ضفاف الوعد. Tuesday, August 24, 2010. كلما ألتفت حولي أجد سرابٌ متناهي يطوقني. كلما ألتفت حولي أجد سراب متناهي يطوقني. أجد قصور الحزن قد بنت أسوارها. اسمع نداء الالم يبحث عني. إلى أين عساني ذاهبه إلى من سأترك كل هذا. ومن الذي سيأخذني إلى احضانه كي لا تتفن الآهات في قتلي! ومن غيره يستطيع أن يحتوي قلبي. فقدت معنى الأمان بعده. وتجاهلت أني أنا من تركته. أحببته ومن كثره ما أحببته. أخترت الرحيل عن دربه. لا أملك أسباب واضحة. فقط كنت أحاول حماية نفسي. من حبِ يقودني إلى الجنون. وماذا سيبقى أن فقدت نفسي!